واتجهت الحشود نحو
كربلاء..
بين تائقٍ للّقاء وبين متقطِّعٍ من البكاء..
وبقيت هنا أبكي حسرةً
على كربلاء..
أنا لا أملك عملاً
صالحاً أفخر به وليس لي صوتٌ معروف عند الملائكة وكلي تقصيرٌ ومعاصي،لكنني أملك
عشق كربلاء وأعيش على الشوق إليها وأعتصر كل ساعةٍ من حنيني إليها.
ربّاه قد قتلني الشوق
إلى جنة الحسين ومابيدي حيلةٌ للوصول ،لم أعد أقدر على قراءة أحرف الزوّار فهذا
يكتب إلينا من داخل الصحن،وهذا يرسل